THE 5-SECOND TRICK FOR شريك حياتك

The 5-Second Trick For شريك حياتك

The 5-Second Trick For شريك حياتك

Blog Article

عندما أخاف عليك وأهتم لحزنك ليس لأنّه واجب علي ولكن بين أضلعي قلباً يأمرني بذلك.

وأفضل أنواع العلاقات هي تلك التي يجتمع فيها المكونات الثلاثة.

​تكمن أهمية الكلام في الحب، الذي يمكن أن يُقال في كثير من المناسبات، في التعبير عن مشاعر الحب الصادقة لكل من الحبيب والزوج والصديق وغيرهم، فلا يمكن إهمال جمال وروعة وتأثير تلك الكلمات الجميلة مهما بلغت قيمة الهدية.

عندما أحببتك أصبحت أرى كل الأشياء أنت أتعلم لماذا؟ لأنّك أنت كل شيء من حولي.

الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.

لا يهمني كم يبقى لي من العمر، كل ما يهمني أن أبقى العمر كله معك.

إن كان الحب قدراً فأنت قدري، وإن كان الحب اختياراً فأنت اختياري، إليك أيتها الفتاة التي ملكت قلبي وأسرت فؤادي وتحكّمت في أحاسيسي ومشاعري، إليك حبيبتي أبعث باقات من زهور العمر محمّلة بعطر المحبة، حبيبتي لقد عرفت أنّ للحب لذة وللحياة معنى، وذلك عندما نبض قلبي بحبك، لقد نما حبك بداخلي حتى تملّكني فصرت أسيراً في ذلك الحب.

قيدتني بك حتى وإن لم تكن موجوداً أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.

أروع ما قد يكون أن تشعر بالحبّ، ولكنّ الأجمل أن يشعر بك من تحبّ.

أما بعد فلن أحب أحداً بعدك أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.

ما أقوى الحب حقاً، وكيف يستطيع أن يحيا في بلد لا تغادره رائحة الموت.

لأن الانسان إذ يفقد جوهرة الحب اللامعة لا يتصوّر أنه سيسعد بالعثور عليها مرة أخرى.

غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page